قسم علم المكتبات والتوثيق
URI permanent de cette communauté
Parcourir par
Parcourir la collection قسم علم المكتبات والتوثيق par Date de publication
Voici les éléments 1 - 20 sur 110
Résultats par page
Options de tri
- Itemالسياسات الحكومية الخاصة بالكتاب و إستراتيجية الفاعلين في القطاع: الوضعية و الآفاق بالجزائر(جامعة وهران 1 أحمد بن بله, 02-07-2012) بحوصي رقيةشكل الكتاب في الجزائر هاجس الدولة التي سعت غداة استعادة السيادة الوطنية إلى تنظيمه و الإشراف عليه و ذلك بتأميمها للمطابع ومراقبة ما يعرض للنشر وقد أمكنها ذلك لأن دور النشر كانت يومها عمومية تخضع لمراقبة الدولة كباقي القطاعات الأخرى.ومما ينبغي الإشارة إليه أن المراقبة كانت حزبية وبالتالي كان الإنتاج يخضع لضوابط أيديولوجية لحماية مكتسبات الثورة من كل تأثير سلبي، داخليا كان أو خارجيا. والحديث عن الطبع والنشر يعني بالضرورة الحديث عن التوزيع الذي كان بين يدي الدولة.إلى أي مدى أثرت هذه المرحلة من تاريخ الجزائر ما بعد الاستقلال على مستقبل القطاع؟ هل تحرّر القطاع بشكل جذري من القيود المفروضة عليه سابقا ؟ أو بعابرة أكثر دقة هـل ولـى عهـد المراقبة دون رجعة ؟ وإذا كانت الإجابة بنعم مـا هي السياسة المنتهجة اليوم وهـل تمّ رسـم خطوطها الرئيسية بشكل تدريجي أم أن التغيير تمّ بجرّة قلم ؟ و ما هي استراتيجيات الفاعلين غير الحكوميين في هذا الحقل؟
- Itemأنظمة المعلومات والمكتبات في الجزائر معايير التنظيم والتسيير :دراسة ميدانية في المكتبات الجامعية(07-12-2015) غوار عفيفأنظمة المعلومات والمكتبات في الجزائر من المواضيع التي تعالج أهمية التطورات التنظيمية والتسيرية وتطبيقاتها في المكتبات الجامعية و تأثير التحولات على هدف والصورة المنظمة الوثائقية، كذلك الرهنات التسيير على نشاطات وخدمات التي تؤديها ونموذجا أساسيا في التنظيم والإدارة . فلايمكن حصر نظم المعلومات في نمط التكنولوجي بالمعنى الشائع فقط و خدمة أهداف المجتمع الجامعي بدون صفة أو إشارة فنية ومعيارية،للجانب التسير الإداري الفعلي الذي يبرز صورة نموذجية عن التسيير والعقلانية في كسر التقاليد السلبية التي أضرت بوجود هذه المنظمات . أن نظام المعلومات هو واقع تندرج ضمنه كل المنظمات ومنها المكتبات الجامعية التي يجب أن ترافق التغيرات على الصعيد العملي حيث أن النهج المتبع حاليا لم يعد يقدم الحلول الضرورية التي تسهل تحقيق الأهداف لأنظمة المعلومات والمكتبات في الجزائر. إن المكتبة الجامعية كوحدة أساسية في الجامعة لايمكن ان تسير وفق تراكمات مهنية فيجب على المختصين التحضير ومطابقة بعض النماذج الإدارية التي تضفي نوع من المرونة على حقيقية التسيير في هذه الوحدات ؛ وبما أنها تسعى لخدمت الجماهير المتعلمة والباحثين لايمكن أن تكون مصلحة ملحقة بل مؤسسة قائمة و نموذجي للتسيير تحدد من خلاله المواصفات وتعطى منه المثل لباقي الشركاء الأخريين وليس العكس، ان التحديات التنظيمية للمكتبة الجامعية تدفعنا الى التحضير لنموذج اداري فعلي وتطبيقه عليها سوف يسهل كل العراقيل أو الصعوبات التي أثرت بالفعل على نشاط المكتبة ،بل إن اعتماد على النظم الإدارية مرافقة مع النظم الوثائقية يسهل علينا عملية التحكم وتحقيق الأهداف. إن تأثير التكنولوجيا على نظم المعلومات هو أحد أكبر التحديات التي رافعت لدور المكتبة الجامعية وإن إهمال هذا الدور سوف ينعكس سلبا عليها بصفتها وحدة علم يجب أن تطبيق جل التسهيلات التي تمنحها التكنولوجيا وهذا مالمسناه من خلال إقتربنا من عين الدراسة التي كان جل اهتمامها الى الصيغة الإدارية المعيارية والقانونية والتكنولوجية التي تعد الإطار الذي يحدد مجال نشاط المكتبات الجامعية في الجزائر التي تعاني من نقض كبير في هذا التوجه .
- Itemالمخطوط و البحث العلمي : دراسة تقييمية لنشاطات مخابر البحث في المخطوطات بالجامعات الجزائرية : وهران، الجزائر، قسنطينة(12-2008) مولاي امحمدتشكل المخطوطات جزءا هاما، من التراث الذي أبدعته الحضارة العربية والإسلامية، في شتى حقول المعرفة الإنسانية، فهي مؤلفات وضع فيها العلماء خلاصة أفكارهم،وتجاربهم وإبداعاتهم، والكتاب العربي المخطوط، بما يمثله من الناحية الفكرية المتطورة،هو نتاج تلك الحضارة، التي شهد العالم على عظمتها، وسمو مكانتها، وبالتالي فهو يمثل جانبا هاما، من الجوانب المضيئة لها، وبهذا فقد أخذت كثير من المؤسسات الثقافية،التعليمية في العالم، تتسابق في البحث، والتنقيب عما بقي من هذا التراث، بغية تجميعه،وصيانته، ومن ثم إتاحته للباحثين، بأسهل السبل، لما لذلك من أهمية كبيرة، في البحث العلمي، وأصبحت المخطوطات، بذلك تشكل معيارا، لقياس مدى تطور البحث العلمي،لدى الدول، فالدول التي تحافظ على المخطوطات، وتقوم بصيانته، وإتاحته، والتعريف به لدى الباحثين، تحافظ بالتالي على ذاكرتها وماضيها، ومن ثم تاريخها من الزوال، وهي بذلك تبني حاضرها، ومستقبلها، انطلاقا من ماضيها.وانطلاقا من هذه الأهمية شهدت الجامعات الجزائرية، في الآونة الأخيرة استحداث مؤسسات تعنى بدراسة المخطوطات، تعرف بمخابر البحث العلمي في مجال المخطوطات، وفي هذا الإطار، تناولت هذه الدراسة علاقة المخطوط بالبحث العلمي، من خلال مخابر البحث في مجال مخطوطات، بالجامعات الجزائرية، وذلك بتسليط الضوء،على مختلف أوجه البحث العلمي، المستخدمة بها، مع محاولة تقيييم نشاطاتها
- ItemContribution à l'étude de faisabilité d'une démarche de knowledge management dans l'entreprise Algérienne : cas de LTH\SONATRACH(Université Oran 1 Ahmed Ben Bella, 2002) CHAIBDRAA TANI BentenbiNous assistons à l’échelle internationale à une nouvelle dynamique D’organisation, de développement, et d’exploitation des mémoires d’entreprises. Cette problématique est essentiellement basée sur la notion de «Knowledge Management », souvent connu sous le terme de gestion des connaissances. L’étude accomplie a pour objet de : - Définir le Knowledge management. Sachant qu’il fait l’objet de différentes descriptions en tant que nouvel objet de recherche dans plusieurs domaines, dont les sciences de l’information et de la communication. • Maîtriser le concept à travers son application par un cas pratique. • Proposer une démarche applicative du KM pour la branche de liquéfaction Et transformation des hydrocarbures/ Sonatrach, en se basant sur la matrice de Nonaka.
- Itemتطور الخطوط العربية في العصور الإسلامية(جامعة وهران 1 أحمد بن بله, 2004) العربي بن حجار ميلودحيثما حل الإسلام، حط الخط العربي رحاله، إلا أن بعض البلدان أوفر حظا في الإهتمام به لمركزها في السلطة أو لمكانتها العلمية والثقافية، وإقتصرنا على المدارس الرائدة وهي المدرسة البغذادية، والمدرسة المصرية، الشامية، والتركية والمغربية وهذا التقسيم يكاد يكون جغرافيا، إذ يشمل تطور الخطوط كوحدة غبداعية وثيقة، وكان التنافس بين المدارس حافزا للإبداع والإبتكار. فالكتابة العربية لم تدرس مراحلها وتطوراتها بشكل دقيق وصحيح، وهذا لصعوبة التعامل معها نظرا لتفردها بنمط فريد من التطور شكل ثروة فنية كبيرة تجدرت في اللغة و التاريخ و الحضارة و ميزت الثقافة العربية الإسلامية بصيغتها المميزة، مما أوجد صعوبة لدى الباحثين الذين لم تكن لهم أداة متطورة للبحث.
- Itemالكتب الموسوعية العربية بإعتبارها أعمال مرجعية القلقشندي و الخوارزمي نموذجين(جامعة وهران 1 أحمد بن بله, 2005) محمدي ناديةتكون المرجعية العلمية العربية جاء على مراحل وبأسس منهجية. فنتجت عنها مراجع للعلوم الإسلامية مكننا من التعرف على أدوات البحث فيها والتأثير الذي حدث على العلوم والمعارف الأخرى. فماهي مراحل المرجعية العلمية. ولما كانت الأعمال المرجعية ضرورية ومهمة للإستشارة والمساعدة عند إقدام الباحثين والدارسين على بحوثهم، وضعت الكتب والمعاجم الموسوعية العربية القديمة منها كنوع من أنواع هذه الكتب المرجعية. فكيف نشأت والظروف التي أدت إلى نشأتها؟، وماهي أنواعها، خصائصها ومميزاتها؟، ثم المعلومات التي يمكن إستغلالها منها وجعلها في متناول الدارسين والباحثين؟ هذه بعض الأسئلة من بين مجمل الأسئلة التي حاولنا الإجابة عنها من خلال تحليلنا لكتب القلقشندي والخوارزمي الموسوعية وعن طريق دراسة إحصائية.
- ItemLes archives des entreprises publiques : cas de la centrale laitière d'Oran C.L.O(Université Oran 1 Ahmed Ben Bella, 2005) GOUMID FatihaNous nous sommes efforcés dans ce travail de présenter les archives dans une entreprise publique comme la C.L.O. qui a connu des mutations tant sur le plan structurel qu’ organisationnel. Cependant, nous avons présenté quelques techniques qui peuvent être mises en œuvre. Notre recherche nous permet de dire que la structure archives telle qu’elle est organisée au niveau de l’entreprise ne constitue pas un soutien à la gestion. Cette situation s’explique d’une part par le processus historique qu’a connu la C.L.O. à l’instar des autres entreprises publiques. D’autre part, cette situation est du non seulement à la défaillance de son systéme de gestion mais aussi aux mentalités des décideurs de la C.L.O. qui n’ont pas compris l’enjeu des documents d’archives à moyen et à long terme.
- Itemملفات الإستناد و تجربة مركز البحث في الإعلام العلمي و التقني( Cerist) : دراسة نظرية وتطبيقية حول نموذج ملفات الإستناد خاص بالثورة التحريرية(2006) بوشتة رحمونةأصبحت الفهارس الببليوغرافية، وبنوك المعلومات الدبليو عراقية تعتمد اعتمادا كليا على الضبط الاستنادي باعتباره أحد الركائز المكملة المفهرسة. ونظرا لقلة مجهودات الجزائر في هذا المجال وبعض المجهودات التي بدلت التي كان ينقصها التنسيق والترابط مع بعضها البعض جعل من هذه التقنية لا تلقى غايتها بأكمل صورة زيادة عن عدم خوض التجربة من طرف المؤسسة المؤهلة و الجديرة بذلك ألا وهي المكتبة الوطنية. لهذا لجأ المركز الوطني للإعلام التقني والعلمي إلى خوض تجربة إنشاء و إعداد نمادج من ملفات استناد وطنية وذلك ضمن الأهداف التي سطرت لنظام الوطني للمعلومات و التي كانت من أهم أهدافه: إنشاء قائمة معطيات الملفات الإستناد الوطنية وتشمل بالخصوص : لماء مؤلفين أشخاص و جماعات ، أسماء مناطق جغرافية و عناوين دوريات .... الخ و ذلك بالحصول على قوائم رسمية من عدة جهات منها : الديوان الوطني للإحصاء، الديوان الوطني لحقوق التأليف و المكتبة الوطنية و ذلك بغية إنشاء هيئة وطنية لملفات الإستناد و بالتالي الإلمام بكل ما يخص الملفات البيبليوغرافية و ملفات الإستناد و وضع نظام وطني للاستناد.
- Itemمصادر المعلومات في الأنترنت: الأنترنت في الوسط الجامعي بوهران من وظيفة تعامل و متعاملين(جامعة وهران 1 أحمد بن بله, 2006) حمزة زريقات مريميتناول البحث واقع استخدام شبكة الأنترنت من قبل الأساتذة الباحثين في جامعة وهران، كما يتعرض بالتحليل لأهم مصادر المعلومات المتاحة على شبكة الأنترنت و المستعملة في الوسط الجامعي من ناحية تعامل و كذا متعاملين ، فالعنصر الذي لا يمكن تجاهله في عصر التكنولوجيات الحديثة و التغيرات المتسارعة في طبيعة حياتنا المهنية هو بروز الحاجة إلى مختلف المعلومات بنظم الفورية و الإتاحة و بالتالي فالكتاب أو الدورية لم يعد السبيل الوحيد الذي نستقي منه تلك المعلومات . ولذلك حاولنا التعرف على مستقبل المكتبات التقليدية في ظل التغيرات الكبيرة التي يشهدها العالم في تكنولوجيا المعلومات و الإتصالات و من أهمها الأنترنت التي تمثل قمة التطور في هذا المجال و التي فتحت آفاق علمية و عملية واسعة و أصبح بإمكان المستفيد منها الإتصال عن بعد و و البحث في قواعد البيانات و بنوك المعطيات لم تكن متاحة من خلال التقنيات السابقة ، بالإضافة إلى إثراء ثقافته و توسیع معارفه إلا أنه ستكون سيطرة كبيرة على حياته و ستغير من جميع الأصعدة فعلى الصعيد العملي فبإمكانه إدارة أعماله من خلال شاشة الحاسوب دون ترك المنزل أو المكتب.
- Itemبوهران CRASC النظم الآلية في المؤسسات الوثائقية : دراسة تقييمية للمكتبة الجامعية و مكتبة(2007-06-18) كادي زین الدینيشهد عالم المكتبات في الجزائر العديد من التحولات في ظل التكنولوجيات الحديثة خصوصا في مجال الإعلام الآلي وتكنولوجيا الاتصال، حيث تعتبر المكتبات الجامعيـة الأكثر تفاعلا مع هذه التكنولوجيات، فالانفجار الهائل للمعلومات والحاجة الملــــحة إلى استرجاعها إضافة اتساع شريحة المستعملين أدى إلى استحداث نظم وبرامج آلية لتلبية تلك الحاجة، وعليه سارعت جميع المؤسسات المتخصصة برمجيات الحاسب الآلي إلى محاولة تصميم برامج وثائقية خصيصا لذلك، وعند ظهور هذه البرمجيات إلى السوق الجزائرية ظهر هناك نوع من التباين في اقتناء هذه الأنظمة رغم أن التجارب في هذا المجال لا زالت في مراحلها الأولى من الاستخدام، وفي ظل هذا التباين جاءت هذه الدراسة التقييمية لكل من نظام المكتبة المركزية بوهران، والنظام الآلي لمكتبة مركز البحث في الأنثروبولوجيا الاجتماعية والثقافية بوهران ومدى فعالية هذه البرامجيات في أداء أنشطة المكتبات وكذا التأثير الذي يمكن أن تحدثه هذه الأنظمة على البحث العلمي على مستوى جامعة وهران، ومدى مطابقة هذه الأنظمة للمواصفات الدولية لإدارة النظم المعلوماتية، وفي الأخير قمنا باستخلاص جملة من النتائج والتوصيات الخاصة بكلا النظامين من خلال مختلف البنود التي تناولناها ليكون بذلك بحثنا هذا بمثابة إسهامة متواضعة في إثراء المكتبة بمثل هذه الدراسات خصوصا إذا كانت تتعلق باستعمال تكنولوجيا المعلومات في مجال المكتبات
- Itemأدوات البحث في الأرشيف : دراسة إستردارية و تحليلية : الأرشيف التاريخي 1830-1962 : مصلحة الأرشيف ولاية وهران نموذجا(2007-12-31) صفيح يمينةيتكون الأرشيف التاريخي من الوثائق الأرشيفية التي يفوق وجودها عن مدة 25 سنة و أصبحت غير ضروري لسير شؤون المصالح الإدارية المختلفة تحفظ ثم توسط في أخذ القرارات التنموية المختلفة، فلم يعد جائزا في عصرنا الحاضر أن لا يكون لدى المؤسسات الأرشيفية معلومات رسمية أكيدة، أو أن لا تستثمر كمها الوثائقي بطرق علمية، او وضعها تحت تصرف المستعملين أصحاب الحق فيها. و قد يصل بها الدور إلى واجب المبادرة في حث السلطات على ذلك أو تعديلها عند الإقتضاء، و هو ما أصبحت الدول المتخلفة التي تعاني نقصا في التأهيل البشري المتخصص في الأرشيف، و بالتالي تدني مستوى خدماتها في نطاق تخصصها عموما
- ItemDe L'information, la documentation et la communication(écrite) exemple : rapport de lecture appliqué à la torture de la guerre de libération nationale en Algérie 1954-62(2008) HABOUCHI AbdelkaderLes sciences de l’information et de la communication occupent et gagnent du terrain dans toute les disciplines confondues dans le monde et particulièrement dans le monde arabe, où elles sont devenues une réalité tangible, que ce soit au niveau des institutions universitaires ou des organismes de recherche nationaux, alors que les nombreux malaises qui se dressent en obstacles devant le transfert de l’information constitue un problème mettant un frein au développement. L’objet de ce mémoire s’inscrit en plein centre des préoccupations théoriques et professionnelles ainsi que de tous les acteurs sociologiques ayant un intérêt un commun quant au secteur de l’information, la documentation et la communication écrite.
- Itemسوق كتاب الطفل في الجزائر : القنوات التجارية وقنوات القراءة العمومية بوهران(2008-01-28) نيمور عبد القادرتتطرق الدراسة إلى سوق كتاب الطفل في الجزائر من خلال القنوات التجارية وقنوات القراءة العمومية بوهران وقد ركزت على أساليب تسويق كتاب الطفل الجزائري من حيث النشر والتوزيع والتسويق، وكان من البديهي أن تبدأ دراستنا بالتطرق إلى مفاهيم أدب الأطفال وكتاب الطفل وتحديد المفاهيم المتعلقة بخصوصية أدب الطفل وعلاقته بالطفولة والتربية وكذا بوادر ظهور أدب الطفل في العالم الغربي والعربي مع الإشارة لأهم العوامل التي أدت إلى الاهتمام بهذا الأدب، وانعكاساته في الجزائر على القنوات التجارية بإنشاء دور نشر العمومية والخاصة التي اهتمت بإنتاج كتب الأطفال ووضع آليات للتوزيع والتسويق لهذا الكتاب عبر هذه القنوات التجارية حيث يحصل الطفل على كتابه عن طريق الشراء وعبر وساطة الأولياء، وكذا عبر قنوات القراءة العمومية المتاحة التي تتيح للطفل الحصول على هذا الكتاب بالمجان. لإجراء هذه الدراسة استعنا بالمنهج الوظيفي باعتباره الأنسب لمثل هذه الدراسات، حيث اعتمدنا على دراسة وظيفية كتاب الطفل واستخلاص النتائج التي يمكن تطبيقها على دراسة واقع كتاب الطفل ومدى مطابقة النتائج التي توصلت إليها الدراسة للفرضيات الأولية التي اتخذناها كمعالم وانطلاقة تؤسس لوظيفية كتاب الطفل. ونظرًا لهذا الاهتمام المتزايد بكتاب الطفل من قبل الدولة ومن قبل دور النشر العمومية والخاصة الحديثة النشأة وبالنظر لطبيعة البحث فقد أنجزت دراسة مكتبية تحليلية لجمالية ومحتوى كتاب الطفل الجزائري بغرض الوقوف على واقع كتاب الطفل في الجزائر ومدى مطابقته للمواصفات الدولية. وبعد تحليل النتائج وفحص الفرضيات تم التوصل إلى جملة من النتائج، كان أهمها وجود نقائص في كتاب الطفل الجزائري التي انعكست أثارها سلبًا على أداء وظيفته التربوية والثقافية والتعليمية والترفيهية في خدمة الطفل الجزائري. وفي الختام تم تقديم جملة من الاقتراحات الخاصة بكتاب الطفل مجال الدراسة لتجاوز العجز الذي يعاني منه وتخطي المشاكل والعراقيل التي تعيق تطور هذا الكتاب وإمكانية الحصول عليه عبر القنوات المتوفرة
- Itemجودة الخدمات المعلوماتية و تلبية إحتياجات المستعملين : لمكتبة المركزية للمركز الجامعي بمعسكر- نموذجا(2008-01-28) بن حاوية يمينةفي عالم تسوده العولمة في كل الميادين، أصبح هدف كل منظمة اليوم يرتكز على الاستجابة لاحتياجات المستهلكين بطريقة أحسن و أفضل من المنظمات الأخرى المنافسة لها. في هذا السياق، يجب على كل منظمة أن تتبنى مفهوم الجودة في جميع نشاطاتها الإنتاجية و التسويقية. بمعنى آخر يجب على المنظمة أن تكون قادرة على تقديم سلعة أو خدمة مؤهلة لإشباع حاجات المستهلكين لتضمن بذلك استمرارية وجودها. مقارنة بجودة السلعة التي يمكن قياسها بصفة موضوعية. المشكلة في مجال الخدمات هي الجودة من وجهة نظر المستعمل و ليس من وجهة نظر المؤسسة الخدماتية، لهذا المسئولون يجدون أنفسهم في مواجهة مشكلة جديدة هي العلاقة ما بين الجودة و تلبية احتياجات المستعملين
- ItemContribution à l'évaluation des bibliothèques universitaires Algériennes : Etude de cas des bibliothèques de l'ouest Algérien(2008-01-28) TALEB ZOUGGAR SamiraDepuis plusieurs années, les bibliothèques ont tendance à rechercher la perfection et la rentabilité de leurs services pour qu'ils soient un modèle de gestion appréciable : c'est pourquoi elles se sont focalisées sur la manière de fructifier cette rentabilité. Plusieurs recherches ont été entamées sur l'évaluation qu'ils définissent comme un outil de correction leur permettant de corriger les erreurs et d'améliorer les résultats futurs ; pour cela, différents approches et techniques d'évaluation ont été expérimentées avec des méthodes quantitatives et qualitatives en utilisant des indicateurs de performance dont les caractéristiques sont la fiabilité, la validité l'adéquation, la comparabilité, etc., tentant d'avoir un meilleur rendement sur la qualité, l'efficacité et l'efficience. C'est pourquoi nous avons entamé cette étude sur la gestion de nos bibliothèques, en prenant comme référence celles de l'ouest et en s'appuyant sur l'évaluation de plusieurs paramètres tels le fonds, le personnel, l'équipement, les locaux et le budget en utilisant des techniques traditionnelles d'évaluation (qualitatives, quantitatives et statistiques). Le constat a été amer : locaux exigus, fond limité, manque de personnel qualifié ainsi que sa démobilisation, formation insuffisante, moyens dérisoires, matériels non performant, budget qui est le principal intéressé et l'objectif final de cette démarche. Cette étude a été conçue spécialement dans le but de faire valoir l'importance que rêver cette évaluation visant essentiellement à promouvoir le rôle de la bibliothèque pour répondre à l'attente de tous les occupants de celle-ci : étudiants, enseignement, chercheurs et la fructifier d'année en année, en utilisant des contrôles périodiques tout en spécifiant à l'avance les objectifs à atteindre : cette idée d'évaluation doit être impérativement ancrée dans l'esprit de tous les intéressés régissant les bibliothèques s'ils veulent répondre favorablement aux besoins et aux attentes des usagers et d'être un appui fondamentale à la fonction majeure de l'université en tant qu'outil pédagogique.
- ItemLa Numérisation des Archives en Algérie : Problématique et Faisabilité : Cas de la DGAN et des Wilayas d'Alger et d'Oran(2008-02-02) KHTIR Fouzia F.Les Archives constituent la mémoire de la nation, la source de la recherche scientifique et historique, et la preuve des droits de l'Etat et des individus. C'est ce qui explique le faite que leur sauvegarde et préservation, ont été et continuent d'être le souci des autorités en général, et des archivistes en particulier, par l'amélioration des conditions de leur conservation, leur traitement, et bien évidemment leur diffusion qui constitue la finalité de toute cette chaine de travail. Divers méthodes et techniques de stockage furent utilisées afin de conserver des copies de ces patrimoines archives le plus longtemps possibles. Le Microfilmage a durant longtemps constitué l'une de ces techniques, très largement utilisée sur le plan international. Actuellement, et avec les progrès des technologies de l'information et de la communication, la tendance va vers la forme électronique ou numérique qui offre d'énormes possibilités dans la conservation et notamment la diffusion. Une méthode qui passe obligatoirement par le processus de numérisation en ce qui concerne les archives analogiques. Dans ce contexte et sachant que ce procédé n'aboutira à de bons résultats que s'il est entrepris conformément aux normes et directives le régissant, ce travail visait l'étude de ce phénomène en Algérie, les objectifs de sa mise en ?uvre, sa conduite sur le terrain, et les perspectives de son développement dans le contexte actuel, en prenant comme exemple des projets de numérisation entrepris par d'importantes structures d'archives sur le plan national, sensées conserver à leurs niveaux d'importants patrimoines d'archives à savoir la direction des archives nationale, et les wilayate d'Alger et d'Oran.
- Itemرقمنة الأرشيف في الجزائر : الإشكالية و التنفيذ : دراسة حالات المديرية العامة للأرشيف الوطني و ولايتي الجزائر و وهران(2008-02-02) ختير فوزية فاطمةالأرشيف يعتبر ذاكرة الأمة و الأداة الأساسية للبحث العلمي و التاريخي، و لإثبات الحقوق، لدى كان الاهتمام بحفظه من المهام الأولية بالنسبة للسلطات بصفة عامة، و الأرشيفيين بصفة خاصة، و هذا عن طريـق توفيـر الظروف الملائمة لحفظه، معالجته، و بطبيعة الحال بثه أو إيصاله إلى المستعملـين. وسـائل و تقنيـات عـديـدة استـعملت عبر الزمـن من أجل حفـظ نسخ لهـذه الأرصدة، أهمها التصوير المصغـر، خاصة الميكروفيـلم الذي عـرف انتشـارا واسعا على المستوى الدولي. حاليا و مع التطور الكبير لوسائـل الإعلام و الاتصال ، مجال آخر لحفظ نسـخ من هذه الأرشيفات أخذ ينتشر وهو حفظ الوثائق على الصيغة الإلكترونية أو الرقمية و التي تقدم إمكانـيـات كبيـرة للحفـظ و خاصة الإيصال أو البث ، و هي العمليـة التي تمر حتما عبر تقــنية الرقمنة بالنسبـة للأرشيف الموجود عل الورق. ضمن هذا الإطار و علمـا أن هذه التقنية لا تؤدي إلى نتائج جيدة إذا لم يتم انتهاجها وفقا للمعايير و القوانين المتعلقـة بها ، ينـدرج هذا العمل الذي يـهـدف إلى التعـرف و دراسـة هـذه الظاهـرة في الجـزائـر من حـيث الأهـداف التي تقـام عـلــى أسـاسـها، طرق تنفــيذها أو قيادتها على الميدان، و أفق تطورها في الظروف الراهنـة، و لأجل هذا تم التطرق إلى مشـاريع هيئات أرشيفـية متخصصة و ذات ثقـل على المستوى الوطني مـن حيث ما تزخـر بـه من أرصدة أرشيفيـة ذات أهمية كبيـرة، و التي تتمثــل في المديـرية العـامة للأرشيف الوطني، و مصلحتي أرشيف ولايتي الجزائـر و وهـران
- ItemLes pratiques et les usages de l'internet en milieu de santé en Algérie exemple de L'A.N.D.R.S. : Agence nationale pour le développement de la recherche en santé(2008-02-10) ZEBAIR MokhtariaDans le domaine de la santé, les chercheurs algériens sont en train de vivre un monde en pleine mutation. Les sources d'information s'élargissent et se diversifient à un rythme croissant. L'émergence des TIC suscite un certain comportement dont il est difficile de préciser les implications exactes. Nous nous intéressons dans cette étude aux usages et pratiques des TIC notamment Internet. La problématique tourne autour de l'étude du comportement informationnel des chercheurs de l'ANDRS. Pour situer ce débat, une enquête a constitué la base d'une analyse. Les résultats obtenus montrent l'impact des TIC sur le comportement des chercheurs.
- Itemالخدمات المرجعية الحديثة في المكتبات الجامعية : المكتبات الجامعية بالغرب الجزائري(2008-04-30) كوار فوزيةإن الهدف من هذه الدراسة هو معرفة نوعية الخدمات المرجعية المقدمة في المكتبات الجامعية بالغرب الجزائري- المكتبة المركزية الجامعية بوهران، المكتبة المركزية الجامعية بجامعة عبد الحميد بن باديس بمستغانم، المكتبة المركزية الجامعية محمد بوضياف بوهران- ومدى مواكبة هذه الخدمات للتطورات الحاصلة خاصة وأن الخدمات المرجعية في المكتبة الجامعية هي الواجهة الحقيقية للمكتبة، ذلك لأنها الخدمة المباشرة التي تجمع بين المستفيدين والأوعية الفكرية ولذلك تعتبر بمثابة القلب والروح في المكتبة. الدراسة الميدانية التي شملت المستفيدين وأخصائي المراجع في أقسام المراجع بالمكتبات الجامعية بالغرب الجزائري سمحت لنا بالوصول إلى النقاط التالية:-الخدمة المرجعية في المكتبات الجامعية بالغرب الجزائري غائبة رغم أهميتها في المكتبة. -عدم رضى المستفيدين عنالرصيد المرجعي بأقسام المراجع بالمكتبات الجامعية بالغرب الجزائري الذي يمتاز بالقلة والقدم. -غياب مشاركة وتوجيه أخصائيي المراجع للمستفيد وهذا راجع لعدم كفاءته. -الخدمة المرجعية بالمكتبات الجامعية بالغرب الجزائري لا زالت تعتمد على التسيير التقليدي أي أنها لا تقدم أية خدمات مرجعية حديثة. لابد على المكتبة التخطيط للخدمات المرجعية للمستقبل، والعمل على تحسينها ولكي يتم ذلك يجب متابعة التطورات الحاصلة ومواكبتها من أجل أن تبقى محافظة على مكانتها وعلى ثقة المستفيدين منها
- Itemالعلماء في الأندلس من خلال كتب التراجم و الصلات خلال القرنين4-5ه/10-11م : دراسة بيوغرافية بيبليوغرافية(2008-06-24) متاجر صوريةعرفت الأندلس في ظل الوجود العربي الإسلامي حركة ثقافية واسعة تجلت فيها خلفه أهلها من آثار علمية و أدبية و فلسفية. و لعل أبرز ما يثير انتباه الدراس ما كتبه الأندلسيون من مصنفات التراجم و الأعلام و السير الأندلسية، و لما تضمنته من فوائد تاريخية و فكرية و أدبية و سياسية و اجتماعية. كما كان لهذه الكتب فضل كبير في التعريف برجال الأندلس و أعلامها المفكرين. تأتي التراجم في مقدمة مصنفات الأندلس التي شملت معظم مناحي الفكر العربي الإسلامي في تلك الأونة كالفقه و الحديث و التفسير و اللغة و التاريخ و الأدب و غيرها. و مما يلفت الباحث في مصنفات التراجم الأندلسية أنها كانت سلسلة متصلة الحلقات، فالكتاب الأول يمهد للكتاب الثاني، و المصنف اللاحق يستند إلى المصنف السابق، و كان نموذج الكتابة التاريخية للعلماء من هذا النوع هو إعطاء هوية متصلة لفئات العلماء و الفقهاء، و تعود أصولها إلى القرن الرابع الهجري – العاشر الميلادي حيث عرف باسم الصلة الذي تميز بكتابة تراجم قصيرة لفئة العلماء